دعاء الوتر في رمضان
جدول المحتويات
الدعاء في صلاة الوتر هو دعاء مسنون ومشروع؛ حيث يُستحب الإكثار من الدعاء لله تعالى بكل الأدعية المشروعة للنفس والغير وللمسلمين كافة، وقد ورد في الشرع الحنيف عدد من الأدعية التي يمكن الدعاء بها في صلاة الوتر.
دعاء الوتر في رمضان
فيما يلي أدعية الوتر في رمضان: [1]
“اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا، وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، وأصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير، واجعل الموت راحة لنا من كل شر”.
“اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدنا لما اختُلِف فيه من الحق بإذنك؛ إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم”.
“اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصيبات الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا”.
اقرأ أيضاً: أجمل دعاء قصير | أحسن دعاء للميت | أدعية التوفيق والتيسير في الدراسة |أدعية العمرة كاملة دعاء الطواف ٧ الأشواط | أفضل دعاء يوم الجمعة قبل الغروب ابن باز | دعاء استوداع الزوج عند الخروج من المنزل | دعاء بعد صلاة الوتر مكتوب
دعاء الوتر في رمضان لنفسي
فيما يلي عدّة أدعية لنفسي في صلاة الوتر في رمضان:
“اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني”.
“اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يُسمع، ونفس لا تشبع”.
“اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت”.
“اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت”.
“اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم، والمغرم والمأثم، اللهم إني أعوذ بك من عذاب النار وفتنة النار، وفتنة القبر وعذاب القبر، وشر فتنة الغنى، وشر فتنة الفقر، ومن شر فتنة المسيح الدجال، اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد، ونق قلبي من الخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب”.
تعليقات